متابعات
icon facebook icon twitter icon youtube icon rss

قالوا عن كير

العديد من المرجعيات الدينية المختلفة، والجهات الحكومية، وسياسيون يعبرون عن شكرهم وعرفانهم للمجهدات التي تبذلها منظمة كير.

شهادات تقدير وشكر لمنظمة كير

2015: لوري سارويا عضو القيادة الوطنية لمنظمة كير يتحصل على جائزة من حاكم مينيسوتا تقديرا للمجهودات التي يبذلها.

2015: لوري سارويا عضو القيادة الوطنية لمنظمة كير يتحصل على وسام استحقاق من الكونغرس قدمته له الدائرة الانتخابية الخامسة في ميناسوتا.

2015: عضو مجلس خليج سان فرانسيسكو السيدة كانسين شو تعين منسقة التواصل في فرع كير في المنطقة، في مجلس حكماء الدائرة الانتخابية الخامسة والعشرين في كاليفورنيا.

2015:الرابطة الأسيوية للمحامين تسند جائزة يوري كوشياما لفرع كير في منطقة خليج سان فرانسيسكو.

2015: جوليا شيرسن، المديرة التنفيذية لفرع كير – كليفلاند، تحصل على شهادة تقدير من بلدية مدينة كليفلاند خلال زيارة التهنئة التي أدتها إلى ستيفاني تابز جونز ممثلة المدينة في الكونغرس.

2015: جوليا شيرسن، المديرة التنفيذية لفرع كير – كليفلاند، تتحصل على شهادة تقدير من منظمة مقاومة الجريمة بين المواطنين السود كتقدير لمجهودات سيدات الجالية المسلمة.

2015: فرع كير – واشنطن يتسلم جائزة بطولة مشاريع الحقوق المدنية والانتخابية من مجلس إدارة رابطة النساء الناخبات في مقاطعة سياتل كينغ.

2015: الفيدرالية العالمية للسلام، منظمة تنشط بالتنسيق مع الأمم المتحدة، تسند لقب سفيرة السلام لزينب شودري رئيسة القسم الوطني للتوعية في منظمة كير.

2015: صحيفة لوس أنجلوس تايمز تعتبر المدير التنفيذي الوطني لمنظمة كير نهاد عواد ضمن أهم شخصيات القرن 21 المدافعة عن حقوق الإنسان.

2015: مجلة “سوبر لويرز” تمنح لقب “أفضل محامي في واشنطن ” لجنيفر ويكس، مسئولة القسم الوطني للدعاوى القضائية في منظمة كير.

2015: مجلس الجمعيات غير الربحية في مينيسوتا يمنح لقب ” قيادي ذو رؤية إستراتيجية” لجيلاني حسين، المدير التنفيذي لفرع كير – ميناسوتا.

2015: جمعية محامي الشغل تمنح الجائزة السنوية لأفضل هيئة دفاع، إلى فرع كير – كينكيناتي كما وجهت الجمعية شكرا خاصا إلى فريق محامي كير – واشنطن بقيادة الأستاذ بوكر على مجهوداتهم.

2015:المدير التنفيذي لفرع كير – ساكرامينتو يحصل على جائزة “الرأي القوي” من قبل جمعية “أكسيس ساكرامينتو”

2014: مجلة كامستوك تدرج اسم باسم الكرة المدير التنفيذي لفرع كير – ساكرامينتو ضمن لائحة المهنيين الشبان الذي يعملون على توفير مستقبل أفضل لسكان مقاطعة ساكرامينتو.

2014: المركز الملكي الأردني للدراسات الإسلامية الإستراتيجية، يدرج اسم نهاد عواد المدير التنفيذي الوطني لمنظمة كير ضمن قائمة أكثر 500 شخصية مؤثرة في العالم.

2014: أدرجت مجلة “أرابيان بيزنس” نهاد عوض المدير التنفيذي الوطني لمنظمة كير، ضمن قائمة أكثر 500 شخصية مؤثرة في العالم العربي

2014:ائتلاف أوكلاهوما لحقوق الإنسان يسند جائزة عام 2014 في مجال حقوق الإنسان إلى آدم سلطان المدير التنفيذي لفرع كير – أوكلاهوما.

2014: فرع النقابة الوطنية للمحامين في خليج سان فرانسيسكو تسند جائزة أنسونغ هيرو إلى زهرة بيلو، المديرة التنفيذية لفرع كير – في خليج سان فرانسيسكو.

2014: بوب فيكوفسكي عضو جمعية الأمريكيين من أصول أسيوية في كاليفورنيا يسلم جائزة أفضل قيادي إلى سمينة عصمان سكرتيرة إدارة فرع كير – كاليفورنيا ومستشار العلاقات مع الحكومة في فرع كير – خليج سان فرانسيسكو.

2014: مجلة كومستوك تدرج باسم الكرة المدير التنفيذي لكير – ساكرامينتو ضمن قائمة المرشحين لجائزة ترايل بلازر.

2014: داود وليد المدير التنفيذي لكير – ميتشغان يحصل على جائزة بوكر تي واشنطن لعدالة الاجتماعية 2014 من فرقة المهمات الصعبة في مؤسسة الدكتور مارتن لوثر كينغ.

2014: منحت منظمة الضباط من أصول افريقية، جائزتها لعام 2014 إلى منجي الذوّادي المدير التنفيذي لفرع كير – كوناكتيكات وذلك خلال حفل استقبال تحت شعار.”أمن القرية، مسؤولية الجميع”.

2014:مجلس الدول الآسيوية والمحيط الهندي يمنح جائزة “التعاون المثمر” لكوثر حسين، رئيس مجلس إدارة فرع كير – ميناسوتا.

2014:مؤسسة بوش التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها، تمنح العضوية للوري سارويا، المدير التنفيذي لفرع كير –ميناسوتا.

2014:النائب عن ولاية كاليفورنيا، السيناتور لو كوريا يسلم جائزة “النساء المؤثرات” إلى مديرة قسم التواصل في فرع كير – لوس أنجلس، ياسمين نوح.

2014: حاكم ولاية ميريلاند، مارتين أومالي يوجه رسالة شخصية إلى السيدة زينب شودري العضو المؤسس لفرع كير – ميريلاند لعملها المتميز في التعاون مع الأمريكيين من أصول جنوب آسيوية خلال القمة التي أشرف عليها الحاكم حول المواطنين الأمريكيين من أصول أسيوية.

2013: إبراهيم عواد المدير التنفيذي الوطني لمنظمة كير يحصل جائزة النبي إبراهيم لحوار الأديان من بل المنظمة الكشفية لشمال أمريكا.

2013: قامت النقابة الاتحادية بتكريم رئيسة هيئة المحامين التابعة فرع كير – ميتشغان، لينا مصري، كتقدير لجهودها الجبارة في تقديم المساعدات القانونية والاستشارات للفقراء والمحتاجين في الدائرة الشرقية من ميتشغان.

2013: قامت كل من منظمة المغتربين السوريين وفرع منظمة الأطباء السوريين في ميتشغان بتكريم رئيسة هيئة المحامين التابعة فرع كير – ميتشغان، لينا مصري، كتقدير لجهودها والتزامها بالمشاركة في جهود الإغاثة الإنسانية وتوفير الخدمات الطبية.

2013: ربح فرع كير – ميناسوتا جائزة برنامج «العمل الخيري يحدث التغيير». وهي جائزة تمنح للمؤسسات التي تقدم خدمات مجانية للفقراء وذوي الدخل المحدود.

2013: شبكة ميناسوتا للجمعيات الخيرية تضم إليها فرع كير – ميناسوتا وتعتبره شريكا جدير بالدراسة.

2013: سارة هالفيرسون، الراهبة في كنيسة كوستا ميسا في كاليفورنيا، تمنح جائزة منارة النور لأمينة كازي نائبة مدير فرع كير – لوس أنجلوس كبادرة حسن نية من قبل رواد الكنيسة.

2013: منظمة صوت مسلمي أمريكا تمنح فرع كير – في خليج سان فرانسيسكو جائزة فريد كوريماتسو للحقوق المدنية.

2013: فرع كير – في خليج سان فرانسيسكو يتحصل على جائزة العدالة في مسابقة نظمها فرع سان فرانسيسكو لمنظمة المنظمة الإسلامية للتبرع القانوني.

2013:جبهة شمال كاليفورنيا للأمريكيين ذوي الأصول الجنوب أسيوية تمنح، السيدة زهرة بلو المديرة التنفيذية لفرع- كير – في خليج سان فرانسيسكو، جائزة ترايلبلازر.

2013:عضو مجلس إدارة منظمة الأمريكيين المنحدرين من الجزر الآسيوية والمحيط الهندي، بوب فيكوفسكي، يمنح جائزة “أفضل قيادي” للسيدة زهرة بلو المديرة التنفيذية لفرع كير – في خليج سان فرانسيسكو.

2012: فرع مجلس شمال أمريكا للحالية المسلمة في خليج سان فرانسيسكو، يمنح جائزة المنظمة للخدمات العامة لزهرة بيلو المديرة التنفيذية لفرع كير – في خليج سان فرانسيسكو.

2012: المركز الملكي الأردني للدراسات الإسلامية الإستراتيجية، يضع المدير التنفيذي الوطني لمنظمة كير نهاد عواد على رأس قائمة أكثر 500 شخصية مسلمة مؤثرة في العالم.

2012: كرّمت منظمة الشبكات الإسلامية خمسة من أهم القيادات النسائية في منظمة كير، بمناسبة شهر التاريخ النسائي.

2012:مجلس مينيسوتا للجمعيات غير الربحية يمنح جائزة “أفضل قيادي” في مجال تحفيز القياديين لسنة 2012 لنوشينة حسين، الموظفة في فرع كير – ميناسوتا.،
2012: مجلس شمال أمريكا للجالية الإسلامية يمنح جازة للمدير التنفيذي لفرع كير – ميتشغان كتقدير لجهوده في حماية مناخ تعدد الأديان ودعم التعاون والتعايش المشترك بين الأديان.

2012: عمدة شيكاغو يعين المدير التنفيذي لفرع كير – شيكاغو، أحمد رحاب ضمن الهيئة الاستشارية للأمريكيين الجدد.

2011: صحيفة ” ذي مسلم جورنال” تمنح المركز الوطني لمنظمة كير جائزة كتقدير منها لـ “مجهودات المنظمة” في حماية حقوق الإنسان.وتعتبر صحيفة”ذي مسلم جورنال” أقدم صحيفة أسبوعية، للمسلمين في أمريكا.

2010: جبهة شمال كاليفورنيا للأمريكيين من ّأصول جنوب آسيوية، تمنح زهرة بيلو، المديرة التنفيذية لفرع كير – في خليج سان فرانسيسكو، جائزة الدفاع عن المكتسبات العامة لسنة 2011.

2011: مجلس مدينة ميناسوتا ومجلس الجمعيات غير الربحية بالمدينة، يمنحان فرع كير – ميناسوتا، الجائزة السنوية ل “أفضل مهمة مميزة في مجال مناهضة الميز العنصري”. وتسند هذه الجائزة سنويا لأفضل ستة منظمات غير ربحية كمكافأة على جهودها في دعم تطوير مناخ العيش المشترك في المدينة.

2011: فرع كير – ميناسوتا يحصل على جائزة كاعتراف لجهودها في “مناهضة العنصرية”، وهي جائزة تمنح للمنظمات التي تعمل على مقاومة الأحكام المسبقة ونبذ الميز العنصري في المجتمع، وتكريس التعددية والاندماج الاجتماعي، وصياغة وابتكار استراتيجيات فعالة لمناهضة الميز العنصري.

2011: المركز الملكي الأردني للدراسات الإسلامية الإستراتيجية، يدرج اسم إبراهيم هوبر، مدير القسم الوطني لقسم التواصل في منظمة كير، ضمن قائمة أكثر 500 شخصية مسلمة مؤثرة في العالم.

2011: المدير التنفيذي لفرع كير – ميتشغان، السيد داوود وليد، يتحصل على جائزتين من قبل مجلس ميتشغان لحقوق الإنسان، على الخدمات الإرشادية والاستشارية المتميزة في مجال الحقوق المدنية التي يوفرها الفرع للأمريكيين، خلال المأدبة السنوية

2011: المدير التنفيذي لفرع كير – ميتشغان، السيد داوود وليد، يتحصل على تكريم من قبل مجلس مدينة ديترويت ومجلس ميتشغان لحقوق الإنسان، على الخدمات الإرشادية والاستشارية المتميزة في مجال الحقوق المدنية التي يوفرها الفرع للأمريكيين الإضافة إلى جهود دعم ثقافة الحوار وبناء التحالفات لضمان العدالة والتعايش المشترك للجميع.

* السيناتور باربارا أ. ميكولسكي (ماريلاند) (أيلول 2014)
“لقد كان مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، منذ بعثه، مبادرا في تقوية التفاهم وبناء التحالفات التي تدعو للعدالة والتفاهم المتبادل”.

* السيناتور السابق بول ساربابز(ماريلاند) (تشرين الثاني 2006)
” أنا أشجع مجلس كير الذي يهدف إلى تقوية التفاهم وبناء التحالفات التي تدعو للعدالة والتفاهم المتبادل”.

* السيناتور ديبي ستابيناو (ميشيغن) حول إطلاق سراح المراسلة جيل كارول في 2006
” أريد أن أشكر القادة العرب الأمريكيين والمسلمين الأمريكيين، في ميشيغن وفي كافة أنحاء البلاد، على مجهوداتهم الكبيرة التي بذلوها… لقد أرسل مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية بعثة لبغداد من أجل المفاوضة لإطلاق سراحها”.

* السيناتور أيمي كلوبوشار (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” أنا أؤمن بقوة أن كل شخص، بغض النظر عن عرقه وجنسه ووضعه المادي، يتمتع بحقوق مدنية. أنا أشجع مجلس – كير – من أجل جهوده الهادفة إلى تشجيع الأمريكيين المسلمين على المشاركة في النشاطات الاجتماعية والسياسية، على المستوى المحلي والوطني. إن تأييدكم للعدالة، وحرية المعتقد، وحرية التعبير، ودعمكم للحقوق المدنية أمر أساسي جدا”.

* السيناتور آل فرانكن (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” أنا أهنئكم على مرور عشرين سنة من عملكم الدؤوب على تقوية ديمقراطيتنا. لقد دافع مجلس – كير – على حقوق العديد من متساكني مينوسوتا، باعتبار الأمريكيين من أصل صومالي.”

* السيناتور تشارلز شومر (نيويورك) (أغسطس 2014)
” لقد عمل مجلس – كير – منذ 1994، على إعطاء صورة إيجابية للإسلام والمسلمين في الولايات المتحدة. إنه حريص على أن يتم تمثيل المسلمين في صورة دقيقة وذلك من خلال العلاقات الإعلامية، ومجموعات الضغط، والتعليم، والعمل الدعوي”.

* السيناتور السابق جورج ف. فوانوفيتش (أوهايو) (أيلول 2010)
” مجلس –كير – يدعو لنشر صورة إيجابية عن الإسلام والمسلمين في أمريكا، على أمل يتمكن هذا المثال من التخلص من أي سوء تمثيل للإسلام من قبل غير المسلمين، وذلك عن طريق التواصل والنشاط الشعبي”.

* السيناتور مارك وارنر (فيرجينيا) (أيلول 2014)
“أشكر كافة العاملين بمنظمتكم مشاركتهم في الدفاع عن الحريات المدنية، وعلى تقوية العلاقات بين المجتمعات الدينية، وعلى تحسين حياة الآخرين”.

* السيناتور السابق جيم واب (فيرجينيا) (أيلول 2011)
“أثني على المجلس جهوده الداعية إلى العدالة والتفاهم المتبادل”.

* النائبة كارن باس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أثني على المجلس جهوده الداعية لدعم مشاركة الأمريكيين المسلمين في الحياة السياسية المحلية والوطنية، وكذلك تشجيعه للحوار الذي يؤدي إلى فهم أعمق وأدق للإسلام.”

* النائبة أيمي بيرا (2014) (كاليفورنيا)
” كمؤمنة بالحقوق المدنية، أود أن أشكر مجلس – كير – على مجهود عقدين قام خلالهما بتثقيف وتشجيع مجتمعنا، وحماية والدفاع عن حقوق الأمريكيين كافة.”

* النائب بروس ل. برالي (آيوا) (2013)
” إن عمل مجلس –كير – متواصل من أجل ضمان الالتزام بالمبادئ التي ترتكز عليها أمتنا”

* النائب لويس كابس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” يتصدر مجلس – كير – الساحة الوطنية الهادفة إلى ترسيخ فهم إيجابي للمسلمين الأمريكيين، وهو يعمل دون هوادة من أجل ترسيخ التفاهم بين الأديان وذلك من خلال التربية والحوار.”

* النائب توني كارديناس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا أؤمن بأننا بحاجة لمزيد العمل على ترسيخ مبدأ احترام الاختلاف، وأنا أدعم موقف مجلس – كير – في هذا الاتجاه”.

* النائب أندريه كارسن (إنديانا) (أيلول 2014)
” عملكم أساسي ويضمن لكل شخص في هذه البلاد، بغض النظر عن دينه، الحق في التمتع بالديمقراطية، وهو جزء لا يتجزأ من عملية إقناع العالم بمثال عن الإسلام الذي نندمج فيه بسلاسة في المجتمع. أنا أؤمن بشدة بأن عملكم يساعدنا على اتخاذ إجراءات حاسمة نحو الترفيع في التسامح والتفاهم على مستوى العالم.”

* النائبة جودي شو (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا ممتنة لمجهودات المجلس وآمل أن يتواصل عمله كصوت صريح مناهض للظلم الاجتماعي”.

* النائب السابق هانسن كلارك (ميشيغن) في حوار له مع “ذو كريغ فوليه شو”، على موجات أثير “و.د.ء.ت”، في 11 آذار سنة 2011
” فوليه: ما رأيك في هذه الحملة؟ لأنه من الواضح أن مجلس – كير – هو هدف هذه الحملة.
كلارك: أنا سعيد لأنك ذكرت الموضوع وذلك هو السبب الذي جعلني أذكر في خطابي أن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، في ميشيغن، يعمل جنبا إلى جنب مع قوات حفظ الأمن الفدرالية. في حقيقة الأمر، لقد التقى “كيرـ ميشيغن” مع وزارة الأمن الداخلي ووزارة العدل مجتمعين ثلاثة عشر مرة، خلال العام المنصرم فقط، بهدف تنسيق الجهود بين قوات حفظ السلام والمجتمع المسلم. ولذلك فإن مجلس – كير – في ميشيغن له علاقات طيبة مع قوات حفظ الأمن وكان له دور فعال في حماية مواطنينا من أية تهديد.”

* النائب جيرالد ء. كونولي (فيرجينيا) (أيلول 2014)
” إن الارتباط الأمريكي بالعالم الإسلامي مهم بالنسبة لكل المجتمعات. الشرق الأوسط يعيش فترة انتقالية في هذا الوقت وعلى الولايات المتحدة والمجتمعات الإسلامية في كافة أصقاع العالم تحمل مسؤولية العمل من أجل التوصل إلى مسار سلمي. أنا أشكركم على مجهوداتكم القيمة للوصول لهذه الغاية.”

* النائب جون كونيرز (ميشيغن) (أيلول 2014)
” إن الأعمال التي يقوم بها مجلس – كير – في ولاية ميشيغن وعلى المستوى الوطني محل تقدير كبير لدينا”.

* النائب إيلايجاه ء. كامينغز (ماريلاند) (أيلول 2013)
” لقد عمل مجلس – كير – بكل جد من أجل القضاء على الخوف، وقلة الثقة، والتمييز، والعنف الذين يمثلون الحواجز الرئيسية أمام العلاقات المتناغمة والتقدم.”

* النائب داني ك. دايفيس (ايلينوي) (آذار 2011)
” إن مجلس – كير – على وعي بأن عملهم على حماية المسلمين الأمريكيين من التمييز في التشغيل، سوء المعاملة في السجن، جرائم الكراهية، والتأخير في تقديم الجنسية فهم بذلك يحمون القيم الأمريكية للأمريكيين كافة.”

* النائب السابق توم دايفس (فيرجينيا) (كانون الثاني 2008)
” من المهم أن نعترف بأن العديد من الإضافات الإيجابية للأمريكيين المسلمين لها تأثير على مجتمعاتنا”.

* النائب جون ديلاناي (ماريلاند) (أيلول 2014)
” إن تواصل عمل مجلس – كير – من أجل التقريب بين المجتمعات والدفاع عن الحقوق المدنية لمدة عشرين عاما أمر جدير بالثناء. إن العمل الذين تقومون به من أجل ولاية ماريلاند محل تقدير كبير.”

* النائبة سوزان ديلبين (واشنطن) (أغسطس 2014)
” في ولاية واشنطن، يلعب مجلس – كير – دورا مركزيا في الدفاع عن الحقوق المدنية، وفي تشجيع الانخراط السياسي والتفاهم المتبادل، وبناء الشراكات في المجتمع. أنا سعيدة بلقاء أعضاء مجلس – كير – في واشنطن، وأحيي القادة المحليين وعملهم المتواصل في محاربة التمييز وتشجيع الحوار المفتوح بين مختلف المجتمعات في المنطقة.”

* النائب جون د. دينغل (ميشيغن) (أغسطس 2013)
” لقد قام مجلس – كير – بمجهودات جديرة بالإعجاب فيما يتعلق بالمطالبة بالمساواة للأمريكيين المسلمين في ميشيغن وذلك عبر حضور الاجتماعات البلدية التي تطرقنا فيها إلى حقوق الأمريكيين المسلمين في العمل وضرورة تمتعهم بكافة الميزات.”

* النائب مايك دويل (بينسيلفاينيا) (أغسطس 2014)
” أحيي المجلس من أجل حفاظه على عادة الجمع بين قادة المجتمعات، والباحثين والناشطين من أجل الاحتفال بمجهودات مجلس – كير – في الدفاع عن الحريات المدنية. لقد كان لعمل المجلس في ولاية بينسيلفاينيا وفي كافة أنحاء البلاد تأثير إيجابي كبير”.

* النائب السابق ستيف درايهوس (أوهايو) (أيار 2010)
” من خلال عمله على تقديم المنظور الإسلامي حول المسائل المهمة للشعب الأمريكي، يقوم مجلس “كيرـــ أوهايو” بتأسيس دور ومستقبل للمجتمع المسلم في حقبة الأمل الجديدة هذه.”

* الموقر تامي داكوورث (إيلينوي) (أيلول 2014)
” من خلال دعمكم ودفاعكم عن الحقوق الدستورية للأمريكيين المسلمين، أنتم تدعمون حقوق كافة الأمريكيين والديمقراطية التي عليها تأسست هذه البلاد.”

* النائبة دوناف ادواردز (ماريلاند) (أغسطس 2014)
” كنائبة ماريلاند عن الدائرة الانتخابية الرابعة فأنا أقدر أهمية المجلس وقدرته على منح الأمريكيين المسلمين في دائرتي الرغبة في المشاركة في الحياة السياسية والنشاطات المدنية”.

* النائب كيث ألسون (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” كمؤمن بالحقوق المدنية والإنسانية، بما في ذلك القيم التي تأسست عليها بلادنا، أنا أقدر مجهودات مجلس – كير – الساعية إلى الدفاع عن الدستور الأمريكي وحماية حقوق الأمريكيين كافة.”

* النائبة آنا ج. إيشو (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا فخورة بكوني عضوة في “كير ـــ منطقة خليج سان فرانسيسكو” وأشكر جهودكم المتواصلة للدفاع عن الحقوق المدنية لكل فرد من أفراد مجتمعنا”.

* النائبة إيليزابيث ه. إتسي (كونكتيكت) (أيلول 2014)
” أحيي المجلس من أجل حفاظه على عادة الجمع بين قادة المجتمعات، والباحثين والناشطين من أجل الاحتفال بمجهودات مجلس – كير – في الدفاع عن الحريات المدنية.”

* النائب آلان غرايسن (فلوريدا) (2014)
” أشكركم على التزامكم بالدفاع عن الحريات المدنية في ولاية فلوريدا وكافة أنحاء البلاد.”

* النائب بوب فيلنر (كاليفورنيا) (أيلول 2011)
” سيواصل مجلس – كير – دون شك احتلال طليعة منظمات الحقوق المدنية وذلك من خلال تنظيمه القاعدي وجهوده التوعوية.”

* السيناتور باربارا أ. ميكولسكي (ماريلاند) (أيلول 2014)
“لقد كان مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، منذ بعثه، مبادرا في تقوية التفاهم وبناء التحالفات التي تدعو للعدالة والتفاهم المتبادل”.

* السيناتور السابق بول ساربابز(ماريلاند) (تشرين الثاني 2006)
” أنا أشجع مجلس – كير – الذي يهدف إلى تقوية التفاهم وبناء التحالفات التي تدعو للعدالة والتفاهم المتبادل”.

* السيناتور ديبي ستابيناو (ميشيغن) حول إطلاق سراح المراسلة جيل كارول في 2006
” أريد أن أشكر القادة العرب الأمريكيين والمسلمين الأمريكيين، في ميشيغن وفي كافة أنحاء البلاد، على مجهوداتهم الكبيرة التي بذلوها… لقد أرسل مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية بعثة لبغداد من أجل المفاوضة لإطلاق سراحها.”

* السيناتور أيمي كلوبوشار (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” أنا أؤمن بقوة أن كل شخص، بغض النظر عن عرقه وجنسه ووضعه المادي، يتمتع بحقوق مدنية. أنا أشجع مجلس – كير – من أجل جهوده الهادفة إلى تشجيع الأمريكيين المسلمين على المشاركة في النشاطات الاجتماعية والسياسية، على المستوى المحلي والوطني. إن تأييدكم للعدالة، وحرية المعتقد، وحرية التعبير، ودعمكم للحقوق المدنية أمر أساسي جدا.”

* السيناتور آل فرانكن (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” أنا أهنئكم على مرور عشرين سنة من عملكم الدؤوب على تقوية ديمقراطيتنا. لقد دافع مجلس – كير – على حقوق العديد من متساكني مينوسوتا، باعتبار الأمريكيين من أصل صومالي.”

* السيناتور تشارلز شومر (نيويورك) (أغسطس 2014)
” لقد عمل مجلس – كير – منذ 1994، على تطوير صورة إيجابية للإسلام والمسلمين في الولايات المتحدة. إنه حريص على أن يتم تمثيل المسلمين في صورة دقيقة وذلك من خلال العلاقات الإعلامية، ومجموعات الضغط، والتعليم، والعمل الدعوي”.

* السيناتور السابق جورج ف. فوانوفيتش (أوهايو) (أيلول 2010)
” يدعو مجلس – كير – لنشر صورة إيجابية عن الإسلام والمسلمين في أمريكا، على أمل يتمكن هذا المثال من التخلص من أي سوء تمثيل للإسلام من قبل غير المسلمين، وذلك عن طريق التواصل والنشاط الشعبي”.

* السيناتور مارك وارنر (فيرجينيا) (أيلول 2014)
“أثني على كافة العاملين بمنظمتكم مشاركتهم في الدفاع عن الحريات المدنية، تقوية العلاقات بين المجتمعات الدينية، وتحسين حياة الآخرين”.

* السيناتور السابق جيم واب (فيرجينيا) (أيلول 2011)
“أثني على المجلس جهوده الداعية إلى العدالة والتفاهم المتبادل”.

* النائبة كارن باس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أثني على المجلس جهوده الداعية لدعم مشاركة الأمريكيين المسلمين في الحياة السياسية المحلية والوطنية، وكذلك تشجيعه للحوار الذي يؤدي إلى فهم أعمق وأدق للإسلام.”

* النائبة أيمي بيرا (2014) (كاليفورنيا)
” كمؤمنة بالحقوق المدنية، أود أن أشكر مجلس – كير – على عقدين قام خلالهم بتثقيف وتشجيع مجتمعنا، وحماية والدفاع عن حقوق الأمريكيين كافة.”

* النائب بروس ل. برالي (آيوا) (2013)
” إن عمل مجلس – كير – متواصل من أجل ضمان الالتزام بالمبادئ التي ترتكز عليها أمتنا”

* النائب لويس كابس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” يتصدر مجلس – كير – الساحة الوطنية الهادفة إلى ترسيخ فهم إيجابي للمسلمين الأمريكيين، وهو يعمل دون هوادة من أجل ترسيخ التفاهم بين الأديان وذلك من خلال التربية والحوار.”

* النائب توني كارديناس (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا أؤمن بأننا بحاجة لمزيد العمل على ترسيخ مبدأ احترام الاختلاف، وأنا أدعم موقف مجلس – كير – في هذا الاتجاه”.

* النائب أندريه كارسن (إنديانا) (أيلول 2014)
” عملكم أساسي ويضمن لكل شخص في هذه البلاد، بغض النظر عن دينه، الحق في التمتع بالديمقراطية، وهو جزء لا يتجزأ من عملية إقناع العالم بمثال عن الإسلام الذي نندمج فيه بسلاسة في المجتمع. أنا أؤمن بشدة بأن عملكم يساعدنا على اتخاذ إجراءات حاسمة نحو الترفيع في التسامح والتفاهم على مستوى العالم.”

* النائبة جودي شو (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا ممتنة لمجهودات المجلس وآمل أن يتواصل عمله كصوت صريح مناهض للظلم الاجتماعي”.

* النائب السابق هانسن كلارك (ميشيغن) في حوار له مع “ذو كريغ فوليه شو”، على موجات أثير “و.د.ء.ت”، في 11 آذار سنة 2011
” فوليه: ما رأيك في هذه الحملة؟ لأنه من الواضح أن مجلس – كير – هو هدف هذه الحملة.
كلارك: أنا سعيد لأنك ذكرت الموضوع وذلك هو السبب الذي جعلني أذكر في خطابي أن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، في ميشيغن، يعمل جنبا إلى جنب مع قوات حفظ الأمن الفدرالية. في حقيقة الأمر، لقد التقى “كيرـ ميشيغن” مع وزارة الأمن الداخلي ووزارة العدل مجتمعين ثلاثة عشر مرة، خلال العام المنصرم فقط، بهدف تنسيق الجهود بين قوات حفظ السلام والمجتمع المسلم. ولذلك فإن مجلس – كير – في ميشيغن له علاقات طيبة مع قوات حفظ الأمن وكان له دور فعال في حماية مواطنينا من أية تهديد.”

* النائب جيرالد ء. كونولي (فيرجينيا) (أيلول 2014)
” إن الارتباط الأمريكي بالعالم الإسلامي مهم بالنسبة لكل المجتمعات. الشرق الأوسط يعيش فترة انتقالية في هذا الوقت وعلى الولايات المتحدة والمجتمعات الإسلامية في كافة أصقاع العالم تحمل مسؤولية العمل من أجل التوصل إلى مسار سلمي. أنا أشكركم على مجهوداتكم القيمة للوصول لهذه الغاية.”

* النائب جون كونيرز (ميشيغن) (أيلول 2014)
” إن الأعمال التي يقوم بها مجلس – كير – في ولاية ميشيغن وعلى المستوى الوطني محل تقدير كبير لدينا”.

* النائب إيلايجاه ء. كامينغز (ماريلاند) (أيلول 2013)
” لقد عمل مجلس – كير – بكل جد من أجل القضاء على الخوف، وقلة الثقة، والتمييز، والعنف الذين يمثلون الحواجز الرئيسية أمام العلاقات المتناغمة والتقدم.”

* النائب داني ك. دايفيس (ايلينوي) (آذار 2011)
” إن مجلس – كير – على وعي بأن عملهم على حماية المسلمين الأمريكيين من التمييز في التشغيل، سوء المعاملة في السجن، جرائم الكراهية، والتأخير في تقديم الجنسية فهم بذلك يحمون القيم الأمريكية للأمريكيين كافة.”

* النائب السابق توم دايفس (فيرجينيا) (كانون الثاني 2008)
” من المهم أن نعترف بأن العديد من الإضافات الإيجابية للأمريكيين المسلمين لها تأثير على مجتمعاتنا”.

* النائب جون ديلاناي (ماريلاند) (أيلول 2014)
” إن تواصل عمل مجلس – كير – من أجل التقريب بين المجتمعات والدفاع عن الحقوق المدنية لمدة عشرين عاما أمر جدير بالثناء. إن العمل الذين تقومون به من أجل ولاية ماريلاند محل تقدير كبير.”

* النائبة سوزان ديلبين (واشنطن) (أغسطس 2014)
” في ولاية واشنطن، يلعب مجلس – كير – دورا مركزيا في الدفاع عن الحقوق المدنية، وفي تشجيع الانخراط السياسي والتفاهم المتبادل، وبناء الشراكات في المجتمع. أنا سعيدة بلقاء أعضاء مجلس – كير – في واشنطن، وأحيي القادة المحليين وعملهم المتواصل في محاربة التمييز وتشجيع الحوار المفتوح بين مختلف المجتمعات في المنطقة.”

* النائب جون د. دينغل (ميشيغن) (أغسطس 2013)
” لقد قام مجلس – كير – بمجهودات جديرة بالإعجاب فيما يتعلق بالمطالبة بالمساواة للأمريكيين المسلمين في ميشيغن وذلك عبر حضور الاجتماعات البلدية التي تطرقنا فيها إلى حقوق الأمريكيين المسلمين في العمل وضرورة تمتعهم بكافة الميزات.”

* النائب مايك دويل (بينسيلفاينيا) (أغسطس 2014)
” أحيي المجلس من أجل حفاظه على عادة الجمع بين قادة المجتمعات، والباحثين والناشطين من أجل الاحتفال بمجهودات مجلس – كير – في الدفاع عن الحريات المدنية. لقد كان لعمل المجلس في ولاية بينسيلفاينيا وفي كافة أنحاء البلاد تأثير إيجابي كبير”.

* النائب السابق ستيف درايهوس (أوهايو) (أيار 2010)
” من خلال عمله على تقديم المنظور الإسلامي حول المسائل المهمة للشعب الأمريكي، يقوم مجلس “كيرـــ أوهايو” بتأسيس دور ومستقبل للمجتمع المسلم في حقبة الأمل الجديدة هذه.”

* الموقر تامي داكوورث (إيلينوي) (أيلول 2014)
” من خلال دعمكم ودفاعكم عن الحقوق الدستورية للأمريكيين المسلمين، أنتم تدعمون حقوق كافة الأمريكيين والديمقراطية التي عليها تأسست هذه البلاد.”

* النائبة دونا ف. ادواردز (ماريلاند) (أغسطس 2014)
” كنائبة ماريلاند عن الدائرة الانتخابية الرابعة فأنا أقدر أهمية المجلس وقدرته على منح الأمريكيين المسلمين في دائرتي الرغبة في المشاركة في الحياة السياسية والنشاطات المدنية”.

* النائب كيث ألسون (مينوسوتا) (أيلول 2014)
” كمؤمن بالحقوق المدنية والإنسانية، بما في ذلك القيم التي تأسست عليها بلادنا، أنا أقدر مجهودات مجلس – كير – الساعية إلى الدفاع عن الدستور الأمريكي وحماية حقوق الأمريكيين كافة.”

* النائبة آنا ج. إيشو (كاليفورنيا) (أيلول 2014)
” أنا فخورة بكوني عضوة في “كير ـــ منطقة خليج سان فرانسيسكو” وأشكر جهودكم المتواصلة للدفاع عن الحقوق المدنية لكل فرد من أفراد مجتمعنا”.

* النائبة إيليزابيث ه. إتسي (كونكتيكت) (أيلول 2014)
” أحيي المجلس من أجل حفاظه على عادة الجمع بين قادة المجتمعات، والباحثين والناشطين من أجل الاحتفال بمجهودات مجلس – كير – في الدفاع عن الحريات المدنية.”

* النائب آلان غرايسن (فلوريدا) (2014)
” أشكركم على التزامكم بالدفاع عن الحريات المدنية في ولاية فلوريدا وكافة أنحاء البلاد.”

* النائب بوب فيلنر (كاليفورنيا) (أيلول 2011)
” سيواصل مجلس – كير – دون شك احتلال طليعة منظمات الحقوق المدنية وذلك من خلال تنظيمه القاعدي وجهوده التوعوية.”
“أود أن أثني على المجهودات التي يقوم بها مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية من أجل الدفاع عن الحريات المدنية، وتقوية المسلمين الأمريكيين، وبناء التحالفات المعنية بنشر العدالة والفهم المتبادل.”
– النائب راندي فوربس ) ولاية فرجينيا) (أكتوبر 2007)
“عملكم هو حقا أساسيا لإنجاح الديمقراطية بالنسبة للجميع في هذا البلد.”

– النائبة مارسيا فودج) ولاية أوهايو) (سبتمبر 2014)
“من خلال حماية والدفاع عن الحقوق الدستورية للمسلمين الأمريكيين، أنتم تدافعون على حقوق جميع الأمريكيين.”

– النائب جون غرامندي)ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2013)
“إني أحيي جهودكم في تثقيف وتعزيز التفاهم من خلال الحوار المفتوح.”

– النائب السابق واين جيلشراست) ولاية ماريلاند) (نوفمبر 2005)
“أحيي المجلس لتقويته المسلمين الأمريكيين على مدى العقدين الماضيين من أجل المشاركة محليا ووطنيا في النشاط السياسي والاجتماعي”.

– النائب راؤول M. غريجالفا )ولاية اريزونا) (أغسطس 2014)
“لقد أصبح مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية قوة ثابتة لتوجيهنا نحو فهم القيم الأساسية التي تحدو أمتنا. وسواء كان يعمل في شيكاغو لبناء الجسور أو يمشي بلا كلل داخل قاعات الكونغرس في واشنطن، فإن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية دائما متواجد.”

– النائب لويس جوتيريز (سبتمبر 2011(
“أشكر كير، على وجه الخصوص، على كل العمل الهائل الذي قام به في ولاية فلوريدا، وأشكر أعضائه على لفت انتباهي لقضايا مهمة. وأنا أقدر حقا استمرار الشراكة بيننا”.

– النائبة أليس هاستينغز )ولاية فلوريدا) (أغسطس 2014)
“أحيي كير لعملهم المتميز في تشجيع القيادة، وتعزيز المشاركة المدنية، وتطوير النشاط الاجتماعي. فمن خلال الالتزام ومساهمة المنظمات على غرار مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية يتوسع الاهتمام بالمجتمع المسلم الأمريكي”.

– النائب مايك هوندا ) ولاية كاليفورنيا( (سبتمبر 2014)
“أشكر مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية للدعوة والاستمرار في فتح خطوط الاتصال بهدف ضمان إنجاح الديمقراطية للجميع.”

– النائب جيسي جاكسون (أكتوبر 2011)
“إني لأشيد بالخدمات التي تقدمونها للآخرين، وبالتفاني لبناء عالم يعيش فيه بسلام جميع الناس من مختلف الأعراق والمعتقدات الدينية، حيث يتم التعامل مع جميع الناس على قدم المساواة، ولا أحد يبقى على هامش المجتمع.”

– النائب إدي برنسي جونسون )ولاية تكساس) (سبتمبر 2014)
“أضم صوتي إلى جميع أولئك الذين اعترفوا بجهود كير الحثيثة للدفاع عن الحريات المدنية والوقوف مع الأفراد.”

– النائب مارسي كابتو )ولاية أوهايو) (أغسطس 2014)
“تفانيكم لأجل المجتمع تثير إعجابي. و لقد أثرت مجهوداتكم حياة العديد من المواطنين “.

– النائبة السابقة كارولين كيلباتريك )ولاية ميشيغان) (نوفمبر 2007)
“ديمقراطيتنا تستدعي مشاركة المواطنين وحثهم على المشاركة، وهذا ما عمل من أجله كير وبحزم لمدة عشرين عاما.”

– النائب آدم كينزنجر (أغسطس 2014)
“خلال لقاءاتنا المتعددة، فتحتم أمامي آفاق جديدة وإني أتطلع إلى مواصلة العمل معكم في المستقبل.”

– النائب دان كيلدي )ولاية ميشيغان) (2014)
“في ولايتي أوهايو، قدم كير يد المساعدة لتصبح منطقتي مكانا أكثر شمولا وترحيبا بالنسبة للمسلمين الأميركيين”.

– النائب دنيس كوسينيتش )أوهايو) (سبتمبر 2011)
شهادة تقدير من الكونغرس قدمت إلى فرع مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بولاية أوهايو “تقديرا لمجهوداته خلال حفله السنوي التاسع”

– النائب ستيفن لاتورات )ولاية أوهايو) (مايو 2011)
“على مدى السنوات العشرين الماضية، كان كير مدافع قوي عن الحقوق المدنية للمسلمين الأميركيين على الصعيد الوطني.”

– النائبة باربرا لي )ولاية كاليفورنيا (سبتمبر 2014)
” العمل الذي يقوم به كير في ولاية تكساس وفي كامل الولايات المتحدة هو موضع تقدير.”

– النائبة شيلا جاكسون لي )ولاية تكساس) (سبتمبر 2014)
“أتقدم بخالص تحياتي وإعجابي لما تقديمه من تأثير إيجابي على العالم.”

– النائب جون لويس) سبتمبر 2014 (
“أنا أقدر المجهود الذي قام به مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية على مدى العشرين عاما الماضية داعيا فيها إلى التسامح وحماية الحريات المدنية”.

– النائب زوي لوفغرين )ولاية كاليفورنيا ( (سبتمبر 2014)
“لزلت أستوحى من عمل مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية الذي يعمل من أجل تعزيز ليس الحقوق المدنية للمجتمع المسلم الأمريكي فقط ولكن لكل أبناء أمتنا.”

– النائب آلان وينثال )ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“على مدى العشرين عاما الماضية، برع مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية في الجمع بين قادة المجتمع والعلماء والناشطين من أجل الدفاع عن الحريات المدنية”.

– النائب دوريس ماتسوي )ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“التنوع الثقافي في أميركا هو مدعاة للفخر، وكذلك جهود المجلس في ضمان فرص متساوية والعمل على تمثيلية للجميع.”

– النائب جيري ماكنيرني )ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“جهود كير لتعزيز العدالة الاجتماعية، وحماية الحريات المدنية، وزيادة المعرفة حول الإسلام هي ذات قيمة كبيرة لجميع الأميركيين”.

– النائب بيتي ماكولوم )ولاية مينيسوتا) (أغسطس 2014)
“كان لي شرف العمل مع كير حول قضايا العدالة ليس فقط لصالح منطقتي، ولكن للأمة بأكملها.”

– النائب جيم ماكديرموت (سبتمبر 2014)
“خدم فرع كير بولاية نيو يورك وبفخر المجتمع المسلم ومدينة نيويورك لأكثر من ثلاثة عشر عاما، مدافعا على قضايا الحقوق المدنية وداعما للشباب. وعلى الرغم من أن سنة 2010 كانت سنة التحديات، سواء الخارجية أو الداخلية، بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية، أعتقد أن فرع كير بولاية نيو يورك سيواصل تعزيز العلاقات التي أقامها مع المجتمعات المحلية في جميع أنحاء مدينة نيويورك وتثقيف السكان حول الإسلام “.

– النائب غريغوري ميكس من ولاية نيو يورك ) مايو 2010 (
“أنا أثني على دور المجلس في تمكينه المسلمين الأميركيين من القيام بدور نشط على صعيد السياسة المحلية والوطنية.”

– النائب غاري ميلر )ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“باعتبار أنني أؤمن بالحقوق المدنية، فإني أقدر كثيرا جهود كير للدفاع عن حقوق جميع الأميركيين  وليس فقط المسلمين الأمريكيين. هذه المجهودات أمر بالغ الأهمية في الجهود الرامية إلى حماية الحريات الفردية التي نعتز بها وبشدة.”

– النائب جورج ميلر )ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“عملكم مهم لتحقيق الديمقراطية للجميع في هذا البلد.”

– النائبة غلوريا نيغريتي ماكلويد )ولاية كاليفورنيا) (أغسطس 2013)
“بالنيابة عن المنطقة الثامنة من ولاية فرجينيا، أتمنى لكم المزيد من التقدير الذي تستحقونه.”

– النائب جيمس موران (ولاية فرجينيا) (سبتمبر 2014)
“أهنئكم على الحفاظ على هذا التقليد الرائع في جمع مختلف أفراد المجتمع في الاحتفال المخصص للدفاع عن الحريات المدنية”.

– النائب باتريك مورفي )ولاية فلوريدا) (يناير 2013)
.. “. أود أن أنوه وأشيد بمجهودات مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في منطقة لوس أنجلوس الكبرى للالتزام الملحوظ في خدمة المسلمين الأمريكيين، وتعزيز التفاهم الثقافي في مجتمعنا”.

– النائبة نعمة نابوليتانو (نوفمبر 2007) (ولاية كاليفورنيا)
“أحيي التزامكم في معالجة القضايا الاجتماعية والاقتصادية التي يعاني منها المجتمع الإسلامي وخلق مبادرات من شأنها أن توفر التفاهم وتشجع على الحوار والعدالة. وأنا أعلم أنكم توفرون الراحة لغيركم من خلال عملكم، ولكن من المهم أيضا أن انجازاتكم يشيد بها المجتمع ككل. وأنا أحييكم “.

– النائب اليانور هولمز نورتون )نوفمبر 2007)
“لقد رأيت بنفسي كيف أن المسلمين الأميركيين يساهمون في الحياة الثقافية للولايات المتحدة.”

– النائب بيل باسكرال الابن )أغسطس 2014)
“ساهم عمل المجلس في تعزيز فهم الإسلام في ولاية نيو جيرسي وفي جميع أنحاء البلاد. وجهود كير هي موضع تقدير الجميع”.

– النائب دونالد باين الابن) أغسطس 2014)
“إن العمل الذي يقوم به كير بالنسبة لمدينتنا وفى جميع أنحاء البلاد يثري ليس فقط المجتمع الإسلامي، ولكنه يساهم أيضا في توسيع الحوار المثمر بين الثقافات”.

– النائب مايك كويغلي (سبتمبر 2014)
“أشجع فرع كير بولاية نيو يورك على بذل المزيد من الجهود، وأنا أقدر ما تبذله هذه المنظمة لحماية الحقوق المدنية للمسلمين في مدينتنا، ولأمتنا، وفي جميع أنحاء العالم.”

– النائب السابق تشارلز رانخيل (ولاية نيويورك) (مارس 2010)
“من الأهمية بمكان بالنسبة لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية مواصلة دعمه للمسلمين الأمريكيين، فقد بات علينا فهم وتقدير مختلف الثقافات خاصة وأن العالم أصبح أصغر من ذي قبل وأصبح تفاعلنا أكثر تواترا وذو مغزى.”

– النائب دوتش رابرسبارجر (ولاية ماريلاند) (سبتمبر 2014)
“هذه الشراكة المزدهرة التي تجمع كير مع بقية الجاليات في أمريكا من شأنها أن تزيد من الوعي بثراء التقاليد والتراث الإسلامي. أنا أحيي جهودكم وأتطلع إلى المزيد من العمل المشترك بيننا في المستقبل.”

– النائب بوبي راش (سبتمبر 2014)
“باعتباري من المؤمنين بالحقوق المدنية، فأني أحيي جهود كير لتمكين المسلمين الأمريكيين من المشاركة محليا ووطنيا في النشاط السياسي والاجتماعي بالبلاد”.

– النائب تيم ريان (ولاية أوهايو) (أغسطس 2014)
“أنا أقدر وبصدق تفاني كير في إشراك القادة على المستوى الاتحادي والمحلي، كما أنه يتيح لي الفرصة لتمثيل أفضل لمصالح جميع مكونات المجتمع”

– النائبة ليندا سانشيز (ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2014)
“عمل المجلس هو موضع تقدير في ولاية كاليفورنيا وفي جميع أنحاء البلاد.”

– النائبة لوريتا سانشيز (ولاية كاليفورنيا) (أغسطس 2014)
“شكرا لكم على خدمتكم لشعب ولاية ماريلاند، فالتفاني والعمل والالتزام الذي أظهرتموه أحدث فرقا في نوعية الحوار في مجتمعنا، وأنا أغتنم هذه الفرصة لأحيي إنجازاتكم.”

– النائب جون ساربينز (ولاية ماريلاند) (نوفمبر 2007)
“ساعدت الجهود الدؤوبة التي يقوم بها كير والعديد من شركائه في جعل بلادنا وعالمنا مكانا أكثر توحدا، وأكثر احتراما، وأكثر تسامحا، وهذا سبب امتناني.”

– النائب جان شاكوسكي (نوفمبر 2006)
“يعتبر كير، الذي تأسس سنة 1994، أكبر منظمة مدنية لمسلمي أمريكا… وما يقوم به المجلس في لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، وفي كل مكان في الولايات المتحدة هو محل تقدير كبير.”

– النائب آدم شيف (ولاية كاليفورنيا) (سبتمبر 2013)
“ساعد كير أيضا على تعزيز الحقوق الدستورية التي يتمتع بها مجتمعنا من خلال الدفاع عن حقوق المسلمين الأميركيين. ولا تزال هذه الجهود المبذولة هامة، كما أن هناك المزيد من العمل الذي يتعين القيام به لضمان الحقوق المدنية “.

– النائب روبرت سي “بوبي” سكوت (ولاية فرجينيا) (أغسطس 2014)
“عمل المجلس هو من بين أكثر الأعمال الجديرة بالثناء، والمجلس حليف لكل من المسلمين ولبقية الجاليات والأفراد الآخرين الذين عانوا من التمييز الديني، والتشهير، أو جرائم الكراهية من أي نوع من الأنواع.”

– النائبة كريستين سينيما ( ولاية أريزونا) (سبتمبر 2014 )
“إنني أتطلع إلى رؤية العمل الحاسم الذي لا يزال يقوم به كير للحفاظ على حقوق ورفاه جميع الأميركيين المسلمين وللدفاع عن حقوق الآخرين الذين هم ضحية للظلم الاجتماعي في الولايات المتحدة.”

– النائب آدم سميث (2014)
“يقوم كير بعمل مهم وضروري في بيئة صعبة بهدف تغيير هذه التصورات الخاطئة والتنميط العنصري بغية تعزيز العدالة والحقوق المدنية والفهم المتبادل خاصة وأنه أن تكون مسلما في أمريكا يعتبر نوع من التحدي”.

– النائب السابق جو سيستاك (ولاية بنسلفانيا) (أبريل 2007)
“أحيي المهمة التي يقوم بها مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية لتعزيز فهم الإسلام وتشجيع الحوار، وحماية الحريات المدنية، والوقوف مع المسلمين الأمريكيين، وبناء التحالفات المعنية بنشر العدالة والفهم المتبادل “.

– النائب بيت ستارك (ولاية كاليفورنيا) (أكتوبر 2011)
“لعقدين ماضيين، جمع كير قادة المجتمع المحلي والعلماء والناشطين للمساعدة في تعزيز والدفاع عن الحريات المدنية”.

– النائب مارك تاكانو (ولاية كاليفورنيا)
“سواء كان ذلك من خلال تعزيز الحقوق المدنية والحريات المدنية وحقنا الدستوري في حرية الدين أو في معارضته للسياسات التي تسمح بالتنميط العنصري والديني وتمنع الأميركيين من الانخراط في الحياة المدنية، فقد عمل المجلس بلا كلل من أجل تحقيق نتائج تعود بالفائدة على جميع الأميركيين “.

– النائب بول تونكو (ولاية نيويورك) (سبتمبر 2014)
“نيابة عن الكونغرس الأمريكي وعن المقيمين في الدائرة الانتخابية الحادية عشرة، أوهايو، فإني أثني على فرع مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بولاية أوهايو لخدمتهم مجتمعنا، وأنا أتقدم بالشكر لكافة الأعضاء نتيجة للجهود التي بذلوها لتلبية مطالب المسلمين في ولاية أوهايو في سعيهم من أجل الحقوق المدنية. استمتعوا باللقاء السنوي الرمضاني الرابع وبالتقاسم الجماعي لمأدبة الإفطار. ويحدوني الأمل بأن هذه المنظمة سوف تستمر في الازدهار وفي عيش تجربة النجاح المستمر. ”

– النائب السابق ستيفاني تابس جونز( ولاية أوهايو) (سبتمبر 2007)
“منذ عام 1994، سعى كير إلى زيادة فهم الإسلام، وتشجيع الحوار، وحماية الحريات المدنية، ودعم المسلمين الأمريكيين، وبناء التحالفات.”

– النائب كريس فان هولن (ولاية ماريلاند) (سبتمبر 2014)
“أعتقد أن الوعي والنشاط هما مفتاحي التغيير. رؤية كير لتعزيز العدالة والفهم المتبادل ضروري لأمتنا. وأنا أثني على كير لتفانيه في تشجيع السكان المسلمين الأميركيين على القيام بدور أكثر نشاطا في الحكومة “.

– النائب هنري واكسمان (ولاية كاليفورنيا) (نوفمبر 2008)
“أنا أقر وأهنئ مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية نتيجة عمله الدءوب الذي بدأ منذ 19 سنة ليكون منصة لعرض القضايا التي تهم المسلمين الأمريكيين.”

– النائبة فريدريكا ويلسون( ولاية فلوريدا) (أغسطس 2013)
“كان مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية صوتا قويا. ووفر الحماية كما دافع على مصالح المجتمع المسلم الأميركي، من خلال مناصرته لقضية السلام وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية”.

– النائب لين وولسي ) ولاية كاليفورنيا) (أكتوبر 2011)
“اسمحوا لي بأن أغتنم هذه الفرصة لأشيد بجميع الجهود التي بذلها كير لتعزيز الحقوق المدنية للمسلمين الأمريكيين.”

– النائب السابق ألبرت وين )ولاية ماريلاند) (نوفمبر 2007)
مسئولو الدولة
“على مر السنين، عمل فرع مجلس العلاقات الأمريكية- الإسلامية في كليفلاند على الدعوة لمزيد من التفاهم بين الثقافات والأديان وهذا من شأنه أن يكون نعمة لدولتنا. وكان هدفه تعزيز التعاطف والتعاون بين الجماعات العرقية المختلفة وهذا بالفعل هدية هائلة “.

– المسئول عن الخارجية في ولاية أوهايو، كينيث بلاكويل، (2006)
“يعتبر فرع مجلس العلاقات الأمريكية- الإسلامية في كولومبوس مدافعا بارزا عن العدالة والفهم المتبادل والالتزام الثابت لقضية تعزيز فهم الإسلام، وتشجيع الحوار، وحماية الحريات المدنية ودعم المسلمين الأمريكيين. وينبغي أن يكون كير بمثابة مصدر إلهام للآخرين بسبب ما يمكن أن يتحقق مع هذا العمل الشاق والمتفاني ”

– المسئول السابق في ولاية أوهايو، جنيفر برونر (مارس 2010)
“أنا أحيي وأشيد بما يبذله مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية من جهود والتزام للمساعدة على ضمان العدالة، والحقوق المدنية، وإنهاء الممارسات التمييزية.”

– جيسي وايت (ولاية أوهايو) (مارس 2011)
“أود أن أشيد بما حققه كير من إنجازات تاريخية متعددة في المجتمع وهو لا يزال يعمل لصالح قضايا الحقوق المدنية والإنسانية التي تؤثر في حياة مسلمي ميشيغان”.

– العمدة فيرجيل بربيرو (لانسينغ ((مارس 2010)
ونحن نثني على الجهود المخلصة والرؤية الرائدة التي يقوم بها كير من أجل العدالة والفهم المتبادل. ونعرب عن تقديرنا لمساهمتكم في رفاهية مجتمعنا.”

– العمدة مايكل كولمان (كولومبوس، أوهايو) (سبتمبر 2010)
“يعمل فرع كيربشيكاغو لتقديم صورة متوازنة ودقيقة لدى وسائل الإعلام عن الإسلام والمسلمين ما يجعل مدينتنا مكانا أفضل للعيش والعمل، وما يساهم في رفع المستوى المعيشي للأسر.”

– العمدة السابق ريتشارد دالي ( شيكاغو، إيلينوي) (أبريل 2011)
“أحيي العمل القيم الذي يقوم به فرع كير في أوهايو نيابة عن المجتمع الأمريكي المسلم”.

– العمدة فرانك جاكسون (كليفلاند، أوهايو) (مارس 2010)
“أنا أثني على المجهودات المبذولة لفرع كير في أوهايو نيابة عن جميع الناس للدفاع عن حريات المواطنين والتي تكفلها الديمقراطية في البلاد.”

– عمدة كيفن كينيدي (شمال أولمستيد، أوهايو) (مارس 2010)
“شكرا لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية على كل العمل الذي يقوم به في مجتمعنا”.

– العمدة بوب فييكوفسكي (مدينة ومقاطعة سان فرانسيسكو) (أكتوبر 2011)
“أعلن يوم 2 مارس 2010، ليكون” يوم كير” في مدينة سينسيناتي للاعتراف بالدور الذي يقوم به كير في أوهايو لتعزيز فهم الإسلام، وتشجيع الحوار، وحماية الحريات المدنية، ودعم المسلمين الأمريكيين، وبناء التحالفات المعنية بنشر العدالة والتفاهم المتبادل “.

– العمدة مارك مالوري (سينسيناتي، أوهايو) (مارس 2010)
” شارك كير بنشاط في وسائل الإعلام لتشجيع التمثيل الإيجابي للإسلام والمسلمين، ودفع العلاقات بين الأديان والتواصل مع المجتمع من خلال ورش العمل والعروض بالتعاون مع المنظمات المدنية والكنائس والمعابد والمساجد وغيرها من المؤسسات الدينية والتعليمية. وبالنيابة عن مدينة فيلادلفيا، أود أن أهنئكم بمناسبة ذكرى تأسيس هذه المنظمة المتميزة، كما أثني على مديري كير والموظفين على جهودهم المستمرة لرفع مستوى الوعي حول الإسلام والمجتمع المسلم الأمريكي من خلال بناء التحالفات المعنية بنشر العدالة والتفاهم المتبادل “.

– العمدة مايكل نتر ( فيلادلفيا، بنسلفانيا) (مارس 2011)
“تعمل منظمة كير – ميتشغان على نشر صورة ناصعة عن الإسلام والمسلمين في أمريكا وحماية الحقوق المدنية لكل المواطنين وتشجيع التعايش المشترك وتوفير العدالة للجميع. لقد وجدت جهودكم صدى ايجابيا لدى سكان ديربورم وفي باقي أنحاء المنطقة. نحن ندعم هذه المهمة الهامة”

– العمدة جون.ب. أوري (ديربورم، ميتشغان)(مارس2010)
“أضم صوتي إلى أصوات متساكني المنطقة.نحن نقدر مجهودات منظمة كير التي تسعى لإبراز صورة ناصعة عن الإسلام والمسلمين في أمريكا. شكرا لكم لأنكم جمعتم أناسا من أعراق مختلفة سعيا لتحقيق التفاهم المتبادل والاحترام”

– العمدة انطونيوٍ ٍر.فيلاريغوسال(لوس أنجلس، كاليفورنيا) (نوفمبر2008)
“أحيي كير على مجهوداتها الإرشادية مع تمنياتي الصادقة لهذه المنظمة الفاعلة بمزيد من التألق.”

-العمدة بوب واسرمان (فريمونت، كاليفورنيا)(أكتوبر 2011)
” إن مجهوداتكم الإرشادية الساعية لحماية الحقوق المدنية وتشجيع الحوار والتعايش المشترك، تمثل مصدر الهام لكل من يسعى لتحقيق العدالة”

-تيد ليو سيناتور ولاية كاليفورنيا(نوفمبر2011)
” عملت كير خلال 15 سنة الماضية دون كلل، لحماية ودعم الأمريكيين المسلمين. كما إن الحملات التي تنظمها والخدمات المطابقة للقانون، التي تقدمها لمنظوريها يمكن أن تكون مصدر الهام لنا”

– كارول ليو سيناتور ولاية كاليفورنيا(نوفمبر2011)
“لأكثر من عقد من الزمن, ومنذ تأسيسه، يناضل فرع كير في نيويورك من أجل أن ينعم الجميع بالمساواة والعدالة. إن أنشطة كير في نيويورك لا تعود بالنفع على اكبر تجمع للجالية المسلمة في أمريكا فقط بل على كثير ممن يعانون من الاضطهاد الدين والعنصرية الراديكالية. إن أنشطة كير تساهم في تعزيز قوة وجمالية التعددية الديمقراطية في أمريكا.”

– بيل بيركنس سيناتور ولاية نيويورك(مارس2010)
“قد عملت منظمتكم على مساعدة الآخرين والكثيرون يحيوكم على التدخلات التي قمتم بها لصالحهم. إني أفتخر بالتعبير عن امتناني للذين كانوا أظهروا مثالا للمواطنة الفعالة خلال هذا العقد الأخير من الزمن.”

– بوب كونستان ممثل ولاية ميتشغان(مارس2010)
“أحيي كير على مجهوداتها في تبديد مخاوف الآخرين الذين لديهم آراء مسبقة حالت دون تمكنهم من التعرف على الناس والمنظمات. لقد أعطى فرع كير في شيكاغو مفهوما جديدا للتأثير في المجتمع، عبر أنشطة الجالية المسلمة محليا ووطنيا التي جعلت من تدعيم نشر النوايا الحسنة بين أبناء الجالية المسلمة في شيكاغو وبقية أنحاء العالم.”

– ماري أ. فلاورز ممثلة عن ولاية ايلينويس (فبراير 2011)
“إن نضال منظمتكم للدفاع عن الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم، لا تقدر بثمن.إن ارشيدة.ت التي تقدمها منظمتكم تصلح لكل الأمريكيين المسلمين ولباقي الأمريكيين كما تصلح لإرشاد محيطنا وكل سكان ولايتنا”.

– رشيدة.ه.طلايب ممثلة ولاية ميتشغان (مارس 2010
“أريد أن أشكر فرع منظمة كير في نيويورك والقائمين عليه لما يقدمونه من خدمات جليلة ومن مجهودات جبارة لحماية الجالية المسلمة في المدينة والتي يتزايد عدد أفرادها باستمرار”

-نيويورك، المتحدثة باسم مجلس نيويورك كريستين س.كوين (مارس 2010)
“إن فرع منظمة كير في أوهايو ملتزم بتوعية الرأي العام والمسئولين فيه بأهمية القيم الإسلامية مثل تدعيم الروابط الأسرية وتدعيم روابط حسن الجوار والدفاع عن حقوق كل المواطنين في التمتع بحقوقهم المدنية لتحقيق أعلى قدر ممكن من الانسجام والتفاهم بين المواطنين ومن أجل مستقبل أفضل لأمريكا.”

– كولومبس، مجلس مدينة أوهايو(2006)
“إن مجلس مدينة بيتسبارغ يحيي بكل إكبار منظمة كير وبالخصوص فرعها في المدينة”

– بيتسبيرغ.مجلس مدينة بيتسبيرغ. من محضر جلسة المجلس يوم الثلاثاء 2 مارس
“أشكر منظمة كير في كليفلاند، جزيل الشكر لتنظيم وقيادة اجتماعي الأخير مع النساء المسلمات. لقد أتحتم لي فرصة ثمينة لأتعلم واستوعب معلومات لم أكن أعيها من قبل عن الوحدة بين متساكني أوهايو.”

– فرنسيس ستريكلاند، زوجة حاكم أوهايو السابق(2006)
“تعتبر منظمة كير المنظمة الإسلامية الوحيدة التي حققت تأثيرا إعلاميا هاما، وهي تعمل الآن على التصدي للوتيرة المتصاعدة للخطاب المعادي للمسلمين في الفضاء العام الأمريكي ”

– كريستوفر بيل مؤلف بحث أكاديمي حول التأثير المتصاعد لخطابات الجماعات المعادية للإسلام.
“إن الأداء الجد الذي تقوم به منظمة كير لتدعيم التضامن بين الأمريكيين المسلمين والتعايش بين الثقافات يستحق أن نشيد به خاصة وأننا نعيش في وقت يزداد فيه انتشار الخطاب المعادي للأديان وهو ما يهدد السلم والأمن العالميين”

– سفارة الجمهورية التركية(2014)
“إن العمل الذي تقوم به منظمة كير للدفاع عن الحريات المدنية للمسلمين في أمريكا بالإضافة إلى نشاطهم السياسي المناهض للتميز الديني يساهمان بشكل فعال في حماية مناخ التعددية الثقافية والاختلاف الديني اللذان تتميز بهما الولايات المتحدة الأمريكية”

– سفارة دولة قطر (2014)
“إن منظمة التحرير الفلسطينية تعبر عن انبهارها الكبير بالعمل الدقيق الذي تقوم به منظمة كير. لقد قامت كير في مدة تقارب عقدين من الزمن مساعدة الكثير من الفلسطينيين”

– معين راشد عريقات السفير الفلسطيني، ممثل الرئيس الفلسطيني ومندوب منظمة التحرير الفلسطينية في الولايات المتحدة (واشنطن) (سبتمبر2013)
“إن هذه الأنشطة التي تقوم بها منظمة كير تدعم الدور الذي تلعبه المنظمة منذ سنوات، من أجل نشر فهم معتدل للإسلام من خلال الحوار ومساعدة مجهودات الأمريكيين المسلمين في هذا السياق”

– د. محمد الحسيني الشريف (سفير الجامعة العربية في واشنطن)(سبتمبر2013)
“قبل كل شيء، ليس من العدل أن تهاجم منظمة كير، مفهوم؟ فحسب علمي منظمة كير لا تمارس أي نوع من الجهاد”

– ببل أوراي، مقدم برنامج أوراي فاكتور على قناة فوكس نيوز (ديسمبر 2010)
“تمنيت لو أنكم ذهبتم إلى حفل العشاء الذي نظمته منظمة كير ورأيتم مظاهر الحياة الطبيعية الأمريكية التي رأيتها هناك: لقد رأيت ناسا على قدر من اللطف والاحترام والأناقة، يتناولون العشاء. لقد هناك محجبات ورجال يرتدون العمامة وهذا يعتبر مألوفا في مناسبة كهذه ”

– نيل ستاينبارغ، كاتب، شيكاغو سان تايمز(مارس 2010)
“إن المسلمين في كامل أنحاء البلاد فخورون بمنظمة كير ويعتبرون أن أعضائها يمثلون المسلمين في الولايات المتحدة ”

– منير عذامي(المصدر: رسالة إلى رئيس تحرير لوس أنجلس تايمز نشرت في 1/11/2007)
“إن مكتب التحقيقات الفيدرالية وعدة أجهزة حكومية أخرى تمكنت من بناء جسور تواصل مع الجالية المسلمة بالتنسيق مع منظمة كير. ولم يبدي قادة كبار من الحزب الجمهوري توجسهم من اللقاء بمسلمين في أحد المراكز الإسلامية بعد 9/11: الرئيس بوش ”
– (المصدر: هيئة تحرير نيوجيرسي ستار، 16/3/2007)
“لقد واجهت منظمة كير انتقادات محدودة وحاول البعض اتهام كير بربط علاقات مع حماس وحزب الله، المصنفتان على قائمة المنظمات الإرهابية في أمريكا، إلا أن جهودهم باءت بالفشل وذهب هؤلاء إلى اعتبار كير أنها واجهة أمريكية لحزب الله وحماس ”

– (المصدر: نيويورك تايمز،  14/3/2007)
“نفى مسئولون في واشنطن وجود تحقيقات حول تجاوزات قانونية قامت بها كير.وأكد أكثر من مسئول أن الحجج التي يستند عليها البعض للربط بين كير والإرهاب، تعتبر ادعاءات باطلة”

– المصدر(نيويورك تايمز، 14/3/2007)
“مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية  كير  هو المنظمة التي تصدرت المواجهة نيابة عن المسلمين الأمريكيين وصنعت لنفسها سمعة قوية في حماية الحقوق المدنية للمسلمين ”

– “أنديانابوليس ستار ” يوم 9 أبريل 2005
“الطريق المتحدة لمقاطعة هرناندو تود أن تبلغ شكرها لمنظمة  كير  بولاية فلوريدا على تبرعها الكبير الذي قيمته 5000 دولار لدعم اليوم السنوي لشكر المحاربين القدامى والمحتاجين”.

– ” كاثي جونز، المدير التنفيذي الانتقالي للطريق المتحدة لمقاطعة هرناندو نوفمبر 2006.
“أتذكر جيدا تلبية عدد منكم سنة 2004 لنداء منظمة كير في مراكز الاقتراع عندما حشدت الناخبين وقدمت لهم وسائل نقل إلى صناديق الاقتراع إثر صلاة الجمعة. إن الشراكة مع منظمة “كير ” في حملة التصويت يجب الإشادة بها لأنها أثبتت التزامها بها”

– ” كاثي جونز ” المشرف على الانتخابات بمقاطعة هيلزبره بفلوريدا أغسطس 2006
“لقد كان دعمهم كبيرا.”

– “هوست جاتور ” مساعد رئيس شركة “برنت أوكسلي ” بعد دعم منظمة كير لإغراق موقع الواب بآلاف الشكاوي ضد التيار اليميني “هولير ” الذي أعرب موقعه عن دعمه وتعاطفه مع ” نحن بحاجة لقتل جميع أطفال المسلمين بدءا من الآن “، فتم إغلاق هذا الموقع.

– ” سان بطرسبرغ تايم ” 20 ديسمبر 2006
“الجهود التي يبذلها مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) في تحسين التواصل الثقافي جديرة بالثناء”

– العميد “مارك ويلر ” المسئول عن فريق التنسيق النيابي بالقيادة المركزية الأمريكية (فبراير 2007(
– “تتلخص في كون مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية برز كقوة يقظة في وجه التمييز ضد المسلمين”

– المصدر “آست فالري تريبيون “، 19 يناير 2008
“منذ سنة 1994 استخدمت كير خطة ناجحة ليصبح دورها هو الصوت الإسلامي الأعلى في الولايات المتحدة”

– المصدر ” بي آر وييك “، 11 أبريل 2002
“إن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية هو المنظمة الأكثر فاعلية في الدفاع عن الحريات المدنية للأمريكيين المسلمين ”

– المصدر “موقع سالون”( salon.com ( 10 جويلية 2008
” أود أن اعبر عن عميق امتناني لمنظمة – كير – بأوهايو لمساعدتها لي في المشاكل القانونية المتعلقة بي. أعرف أنني لم أكن وحدي أبدا مادام هناك “كير ” بأوهايو لمساعدة المسلمين فيها.لقد ساعدني محاميها عندما أراد المالك التعسف عليا واستعمل التمييز الديني والعرقي ضدي.الآن أصبحت أعرف كيف أصل إلى حقوقي القانونية. شكرا لجميع أفراد المنظمة بأوهايو الذين يقدمون خدمة كبير للمجتمع المسلم”

– “أحمد حمود “، كولمبوس، أوهايو 2007
“لقد لعبت عدة منظمات ومنهم منظمة – كير – دورا هاما في المساعدة على بناء حوار متنوع ومشترك على مستوى الولاية”

– ” هنري جوزمان “، مدير إدارة ولاية أوهايو للسلامة العامة 2006
– “أريد أن أعبر عن خالص امتناني لك، ومجلس كير برمته، لدعوتكم الكريمة لإلقاء كلمة في مأدبة الأسبوع الماضي بمناسبة أول كير. إنني لا أخفي عليك كون أعصابي كانت مشدودة قليلا من هذه الدعوة وكون هناك قلق من تأثيرها السلبي المحتمل ولكن هذه المخاوف لم يكن لها مبرر. لقد عاملني الجميع على أنني ضيف شرف وتعاملوا معي باحترام كبير. لقد شعرت بكوني صديق لأشخاص غرباء، في واقع الأمر لقد تعرفت على أصدقاء جدد في غاية الروعة”

– “كين رودجيرز “، الرئيس السابق للمجلس الأمريكي للمكفوفين، ” مينيسوتا ” يونيو 2007
“ولاية مينيسوتا، وزير العدل الأمريكي “تود جونز”، الذي شاهد الجلسة التي عودتهما طرف النائب ” بيتر كينغ ” كما اخذ استثناء نائب مينيسوتا الذي وصف حالته تجاه” كير “: أنا محبط أمام هذه الإدانة الباطلة. وقال جونز أن أعضاء النيابة العامة لها علاقة بالمجلس وكذلك كيانات أخرى وكلهم في وجه التطرف ومخالفة القانون، وآمل أن لا تكون الشائعات لها تأثير سلبي مع الجالية الصومالية هنا. وأضاف جونز نحن على الطريق الصحيح وعلينا أن نتعاون أكثر. ”

– المصدر مينيسوتا، 11 مارس 2011
” كير” هي منظمة للحقوق المدنية للمسلمين وهي منظمة عدوانية، على غرار عمليات التشهير المضادة التي جعلت منها هدفا للنقد والاتهام بالتآمر. وتم إدراج اسمها ضمن الحصة المشتركة من المؤسسات الخيرية الإسلامية التي تمول في الجماعات المسلحة في عام 2008 ولم تكن – كير – لوحدها حيث ذكر اسمها مع ما يقرب 250 منظمة أخرى. وقضت المحكمة الفيدرالية أن هذه المنظمات سيدرج اسمها لدى لجنة قائمة للتثبت من الأدلة عند المحاكمة لكن محكمة المقاطعة ومحكمة استئناف اتحادية قضت في وقت لاحق أنه كان من الخطأ جعل القائمة للجمهور. ”

– المصدر ” واشنطن بوست”، 10 مارس 2011
“لكن مكتب التحقيق الفيدرالي لا يعتبر – كير – منظمة إرهابية. كما لا يعتبر أن حماس هي من تقف وراء تمويلها. في أمريكا، إذا كان شخص ما قد ارتكب جريمة، حتى شخص غير محبوب.إننا لا نستمع إلى شائعات الانترنت في جلسة استماع في الكونغرس. وأيضا ” كير دعمت تطوير الأمن الداخلي للمسلم الأمريكي في الكونغرس. وعلاوة على ذلك، فإنها تدعم برنامج توعية المسلمين أن أفعله…. أنا لم أشهد أي شيء يمكن أن يوحي كير تدعم الإرهاب.

– المصدر “واشنطن بوست”، 13 مارس 2011
“لم تكن “كير ” متهمة بأي مخالفات، لكن إدراجها ضمن قائمة مؤسسة الأرض المقدسة تبين لاحقا انه تكتيكات من الحكومة إلى حد كبير. ومع توتر العلاقة مع مكتب التحقيقات الفيدرالية أدى بالمكتب لاستخدام مثير للجدل لمن يعرفوا بالمخبرين وذلك من أجل السيطرة على المساجد.”

– المصدر “كريستيان ساينس مونيتور”، 10 مارس 2011
إن أقل ما يقال لوصف بعض التصريحات التي تم الإدلاء بها حول مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية خلال جلسات الاستماع هو أنها كانت مبسطة بطريقة مبتذلة. وقد أشار السيد كينغ على سبيل المثال أن المنظمة كانت مدرجة بصفتها مشتبه به في تهم تآمر وشراكة في قضية تمويل إرهابي ضد جمعية ذو هولي لاند فونداشن الخيرية. ولكنها لم تكن الوحيدة حيث أن أكثر من 200 مجموعة وأفراداً أيضاً كانوا مدرجين تحت نفس القائمة. المنظمة لم تتهم بارتكاب أي جريمة.
وقد ذكر السيد وولف أن ملصقاً يحمل عبارة ” أقم حائط مقاومة، لا تتواصل مع إلف.ب.أي” كان قد ظهر على موقع المجموعة الإلكتروني التابع لكاليفورنيا. بيد أن هذا الملصق كان من في الحقيقة من تصميم بعض الناشطين الغير مسلمين في السبعينات وقد قام المسئولون عن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بإزالته بعد أيام قليلة مشيرين أنه لا يمثل سياسة المجموعة.
لطالما عرف كل من مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية والشرطة الفيدرالية علاقة مشحونة. ففي العديد من المناسبات طلب المجلس من المسلمين عدم التحدث إلى أي من الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون بدون حضور محام. هذا الإجراء التحسبي كان متماشيا مع نظام العدالة الأميركي حسب مدير المجلس التنفيذي، نهاد عواد. وقد صرح هذا الأخير قائلا ” كمنظمة حقوق مدنية، تقع على كاهلنا مهمة تشجيع أي تعاون دستوري مع سلطات إنفاذ القانون.”
” مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية، إلى جانب جماعات ضغط أخرى، كان قد قدم شكوى في خصوص استخدام مكتب التحقيق الفيدرالي للمخبرين الذين يتخفون في دور متشددين في القاعدة أو في أحد التنظيمات المماثلة لها، فحواها أن الحكومة توظف هؤلاء الأخيرين لدفع شباب المسلمين نحو الجهاد لا غير.
في الشهر الماضي قال مدير مكتب التحقيق الفيدرالي روبرت س مولر الثالث أن المكتب لا تربطه أي علاقة رسمية بمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية. لكن العاملين والمسئولين بالمنظمة عملوا بصفة منظمة مع المكتب الفدرالي على العديد من التحقيقات والمسائل ذات الصلة. وقد شمل هذا مؤتمرا صحافيا عقد يوم الخميس في سكرامنتو للإعلان عن اعتقالات في قضية تخريب مسجد.
” ذكر المسئولون في مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية أيضاً أنهم قد لجئوا بصفة فورية إلى المكتب الفدرالي في سنة تسع وألفين على اثر تقدم والدي خمسة شبان مسلمين مفقودين بشكوى في ولاية فرجينيا. تم العثور على الشباب المفقودين في باكستان حيث ورد أنهم كانوا بصدد الالتحاق بصفوف المعركة ضد القوات الأمريكية في أفغانستان.” (المصدر: نيويورك تايمز، ١١ آذار، ٢٠١١)
” يجب علينا أن نتوج مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية سواء هنا في تامبا أو بقية أرجاء البلاد على الجهود التي تبذلونها ليس من أجل المسلمين فقط بل من أجلنا جميعا. ففي كل مرة كنتم تتحدون فيها الصور النمطية والتمييز الديني نيابة عن المسلمين كنتم تفعلون ذلك نيابة عنا جميعا” دكتور برنيس باول جاكسون رئيس منطقة أمريكا الشمالية في مجلس الكنائس العالمي وقس الكنيسة الأولى المتحدة بتامبا_ أيلول ٢٠١١
«يعد مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية منظمة فريدة من نوعها مثلت قوة إيجابية عملت مع قادة مختلف المجتمعات لتعزيز قيم التفاهم المتبادل والحوار وحماية الحريات المدنية. كما عملت على ضمان الحرية والعدالة لجميع الناس في أمريكا. تطمح المنظمة إلى توعية الناس حول ماهية الإسلام والمسلمين كما تدين بشجاعة واستمرار جميع أشكال الإرهاب والتشدد” رسالة موقعة من قبل قادة مجموعات تمثل كل من الأمريكيين الكوريين، المسيحيين، الأمريكيين من أصل إسباني، الأمريكيين من أصل ياباني ونقابة العمال في تشرين الأول ٢٠٠٨

* رسالة دعم تعود لسنة 2007 موقعة من طرف 203 أستاذ ومواطن قلق وقائد مسيحي، ومسلم، ويهودي، وبهائي:
“بإمكاننا وقد قمنا بالفعل بتصنيف مجلس – كير – كقوة مسئولة ومحترمة جدا من أجل المصالحة والتعقل، سواء في الشؤون الدولية أو في تعميق التفاهم بين الأديان هنا في الولايات المتحدة “.

* الدكتور جون ب. كوب، البروفسور إمريتوس، مدرسة كليرمونت للعلوم الدينية، الدكتورة الموقرة ريتا ناكاشيما بروك مديرة منظمة “فايث فويسس فور ذو كومون غود”، الموقر بيتر لارمان مدير منظمة “بروغراسيف كريستيان يونايتينغ”، الدكتورة الموقرة ريبيكا باركر مديرة “ستار كينغ” للرهبنة (آذار 2007)
” مجلس – كير – هو قوة مسئولة عن المصالحة والتعقل، سواء في الشؤون الدولية أو في تعميق الفهم الديني هنا في أمريكا. نحن نحث الكونغرس على التصريح بما نحن متأكدون من صحته: يقوم مجلس – كير – بمساهمة قيمة للديمقراطية وللعلاقات بين الأديان.”

* القس وارن كلارك، تامبا، فلوريدا. (المصدر: صحيفة ساينت بيترسبورغ تايمز 19/03/2077)
“باعتباري قسا مسيحيا، أنا أؤيد عمل – كير -، مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية. إنها مجموعة وطنية ذات صوت متوازن وفعال وهي تدافع عن حقوق كافة الشعوب، وخاصة المسلمين في الولايات المتحدة. إنها منظمة مشابهة للمنظمة الوطنية للنهوض بالملونين. أنا أعتقد أنه قد تم استهدافها لأنها فعالة جدا. لقد عملت مع مجلس – كير – محليا في منطقة خليج تامبا ووطنيا بهدف دعم العلاقات بين الأديان. أعتقد أن القادة واضحين ومعتدلين وفصيحين في موضوع الدفاع عن حقوق الأميركيين المسلمين. نحن بحاجة إلى جماعات مثل مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية في هذه الأوقات المثيرة للقلق.”

* الحاخام آرثر واسكاو، مدير مركز شالوم، في رسالة لمراسل صحيفة “فيلادلفيا إنكوايرر” توم إنفيلد. أشار واكساو في رسالته هذه أنه قد تم اختياره “من قبل نسخة الأسبوع الماضي لصحيفة نيوزويك ليبرز في لائحة الخمسين حاخام الأكثر تأثيرا في الولايات المتحدة” كما تم إدراجه ضمن “لائحة “فوروارد فيفتي” التي تضم الخمسين يهودي الأكثر فاعلية وإبداعا في كافة أنحاء البلاد وذلك من قبل صحيفة فوروارد (إبريل/ نيسان 2007)
” لقد أعطى تقريرك انطباعا خاطئا بأن ” المجتمع اليهودي” يدين مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية ورجل الكونغرس لأنك لم تكلف نفسك عناء نقل آراء يهودية أخرى. كما أنك لم تقم بأي جهد من أجل التأكد ونقل إن مجلس – كير – يدين بقوة الهجمات الإرهابية التي قام بها مسلمون، في الوقت الذي ذكرت فيه أقوال غير مدعومة لاثنين من اليهود المحليين بأن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية ” لديه اتصالات مع الإرهابيين “. هذا النوع من التقارير يشجع هذه المزاعم الرجعية. إنه يعطي مصداقية للأكاذيب. التقرير الجيد يجب أن يروي القصة كاملة ولا يكتفي بجانب واحد لها.”

* الأب غويدو غوكل، وزارة الخارجية الأمريكية، وكالة البابوية للدعم الإنساني والكهنوتي (تشرين الأول)
” لقد تأثرت بشدة عندما وصلتني مكالمة هاتفية من السيد أحمد بدير، من مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بسانت بيترسبرغ، يبلغني فيها بهذه المبادرة لجمع الأموال لكنائس فلسطين المدمرة. لقد قال لي أنه من المهم في مجتمعنا العلماني أن نقوم ببناء أماكن للعبادة بدلا من تدميرها. إنني أتفق معه تماما.”

* هنا شوارزشيلد، من منظمة “جويش فويس فور بيس”، (فيلادلفيا) (آذار 2007)
” إن منظمة جويش فويس فور بيس تعتقد أن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية  كير منخرط في بعض الأعمال الحقوقية الأكثر إلحاحا في مجموعة دول الكومنولث”

* مسيرة بين الأديان من أجل السلام والتسامح (آذار 2007)
” نحن… نقر بأن مجلس “كير ـــ بنسيلفاينيا” هي منظمة ممتازة جدا تبني جسور التفاهم بين المسلمين والثقافة الأوسع.”

* الموقر جون س. واغنر، ميريام ر. واغنر، البروفسور إمريتوس، المعهد العالي المتحد للعلوم الدينية، الكنيسة الميثودية المتحدة (2006)
” نحن ممتنون لصداقاتنا المتواصلة مع أعضاء مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية بولاية أوهايو، الذي تعتبر شاهدا موثوقا، كريما وشجاعا على تجربة المسلمين في ولاية أوهايو وعلى معنى وتنوع الإسلام. نحن نتشارك وإياهم في البحث عن حلول من أجل السلام والعدالة والأمل، هنا وحول العالم.”

* لي باكا، نقيب شرطة مقاطعة لوس أنجلوس (المصدر: صحيفة لوس أنجلوس تايمز 24/03/2010)
” عندما تهاجم مجلس – كير – أنت تهاجم كل مسلم في أمريكا تقريبا”

* توماس ج. دارت، نقيب شرطة مقاطعة كوك (آذار 2011)
” أحيي جهودكم لتوفير التعليم، والعدل، والتوعية ولتقوية موقف مئات الآلاف من الأمريكيين المسلمين في منطقة شيكاغو. قصص نجاحكم العديدة تثير إعجابي، كما أنني معجب بالعمل الذي تقومون به من أجل الحقوق المدنية والدعوة. هذا العمل أمر بالغ الأهمية لضمان الحقوق المكفولة لجميع الأميركيين في دستورنا.”

* رسالة تهنئة من طرف المكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفدرالي بواشنطن (تشرين الأول 2006)
” المكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفدرالي بواشنطن يشيد بتفاني مجلس – كير – في تمثيل لبّ المجتمع الأمريكي المسلم “.

* كارل وايتهاد، عميل خاص بالمكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفدرالي بخليج تامبا، خلال مأدبة مجلس “كير ـــ تامبا” لسنة 2006
” أردت أن أقول إننا نقدر حقا جهد أحمد بدير [ المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية في تامبا ] هنا في ولاية فلوريدا وكل العمل الجيد الذي يفعله باسم مجلس – كير – في المجتمع في مجال الحقوق المدنية… السيد بدير يقوم بدور كبير من أجل التأكد من تطبيق القانون القانون، وإقامة منتديات مفتوحة لنا لتبادل المعلومات من اجل الحفاظ على سلامة الأمة”.

* وايسان دون، عميل خاص بالمكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفدرالي بسبرينغفيلد، إيلينوي (فبراير 2007)
” إن التزام  كير شيكاغو  بالحفاظ على الحوار الذي يؤدي إلى تبادل صريح وصادق للأفكار والمخاوف والتوصيات بشأن القضايا التي تؤثر على المجتمعات التي نخدمها هو أمر جدير بالثناء.”

* روبرت د. غرانت، عميل خاص بالمكتب الميداني لمكتب التحقيقات الفدرالي بشيكاغو، إيلينوي ( فبراير 2007)
“شكرا لكم على هذه الفرصة التي قدمتموها لي لحضور الحفل السنوي الثالث الذي سيقوم به مجلس “كير للغرب الأوسط” في 11 فبراير 2007. سأحضر الحفل وسأصطحب مع أعضاء آخرين في مكتب شيكاغو الميداني”.

* مايكل رولينس، عميل أف. بي. آي متقاعد كان يدير المكتب الميداني لمكافحة الإرهاب بواشنطن من 2005 إلى 2005 (المصدر: صحيفة نيويورك تايمز 14/03/2007)
” من بين كافة المنظمات، مجلس – كير – يثير الشكوك. ولكنك لا تصادف سوى النظرات الفارغة عندما تطالب بالدليل الدامغ.”

* فيليب ج. كلاين، مراقب شرطة سابق، مدينة شيكاغو (فبراير 2007)
” لقد أكد مجلس “كير ـــ شيكاغو” أنه شريك قوي في مجتمعنا”

* لانس ه. نيومن، عميل خاص بمركز العمليات الإقليمي بخليج تامبا، مكتب فلوريدا لتطبيق القانون (أيلول 2006)
” تصور مجلس – كير – لأن يكون مدافعا عن الحقوق المدنية وتعزيز السلام هو أمر يمكننا جميعا أن نسعى له”

* بول هابنر، نائب مدير مركز جورجيا لمعلومات الجريمة، مكتب جورجيا للتحقيقات (أغسطس 2006)
” نحن محظوظون لأن لدينا شخصا مثلك يتمتع بالخبرة والمؤهلات وله الوقت الكافي للتحاور مع أكثر من 800 مشارك من أجهزة العدالة الجنائية في جورجيا.”

* هنري غوزمان، مدير مكتب أوهايو للسلامة العامة (2006)
” لقد لعبت منظمات مثل مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية دورا كبيرا في المساعدة على بناء حوار حول التنوع والشراكة على مستوى الولاية، وفي العمل بشكل وثيق مع إدارة ولاية أوهايو للسلامة العامة وغيرها من الشركاء لتوسيع جهود التوعية التي تهدف إلى ربط مختلف فئات السكان في ولايتنا. لقد وضع مجلس – كير – من خلال جهوده المتواصلة مثالا على بقية المنظمات الأخرى أن تحذو حذوه في إطار جهودنا الرامية إلى تغيير والنهوض بأوهايو.”

* فانس ت. هنري، المدير السابق لمؤسسة كابس، مدينة شيكاغو (فبراير 2007)
” تعتقد منظمة “كوميونيتي ألترناتيف بوليسينغ إستراتيجي” أن قوة أي مجتمع تكمن في ميل مواطنيها لخدمة الصالح العام؛ مجلس “كير ـــ شيكاغو” مثال تنظيم للمجتمع مثير للإعجاب”.

* رونالد م. هولت مدير منظمة “كابس”، مدينة شيكاغو (إبريل/ نيسان 2011)
” باسم المكتب التنفيذي لمنظمة كابس، أود أن نقدم دعمنا لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير ). بينما تستمرون في المضي قدما في مهمتكم للدفاع عن الحقوق المدنية للجميع، ووضع حد التعصب وتعزيز التسامح وقبول اختلافاتنا الكثيرة، نحن نقدم لكم تشجيعنا ودعمنا المتواصل.”

* تعرف على المؤامرات:
دليل نيوزويك إلى المعتقدات الأكثر عصرية، الأكثر حيوية، والأقل تهميشا
9ـــ مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية يحاول التسلل داخل كابيتول هيل من أجل نشر الجهاد.
يزعم الكاتب دايف غوباتس أن المنظمة الشعبوية لها علاقات مع المنظمات الإسلامية الإرهابية والجهاديين على المستوى العالمي، وأنها تعمل على التسلل داخل الحكومة الأمريكية من خلال توزيع متدربين في كابيتول هيل.

* الأنصار: دايف غوباتس، السيناتور توم كوبورن، النائبة سو مايرك، جوزيف فرح.

* هل من ذرة من الحقيقة؟ لقد حاول مجلس  كير توزيع متدربين في كابيتول هيل؟ ولكن هذه الممارسات معتادة وقاسية على كل جماعات الدعوة، مهما كان نوعها وولاؤها. ليس هناك دليل على أية دوافع شريرة أو محاولة لتشجيع الجهاد الدولي.
صحيفة نيوزويك 02/12/2010